ألسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أعزائى الافاضل
ســـــــــــر ألســــــــــــــــــــــــعــادة الأبدية
أفاضلى لكل شئً أسرار فى هذه الحياة تختص به وتخصه
فقد خلق الله عز وجل الكون والمخلوقات ولكل شئً جعل قوانين تحكمه ونحن البشر بهذه الكتلة من المشاعر التى نتكون منها نجد اننا نسعى لتحريك أجملها وأمتعها وهو الشعور بالسعادة ذالك الشعور الرائع الذى ينطلق ويخفق معه القلب وترقص معه الروح ونشعر اننا نملك كل شئً
ذالك المزيج الرائغ من الفرح والبهجة والحب ولأمل ولأحساس بالاهمية والرضى عن النفس ذالك المزيج هو الذى ينطلق بطريقة معينه ليكون اللسعادة ويجعلنا نكاد أن نطير من الفرحة
ولكن متى ينطلق ذالك المزيج المسبب للسعادة المطلقه ؟
فالسعادة نوعان سعادة موأقته مزيفة تنتهى بسرعه لنكتشف اننا عشنا حلمً أو وهم وسعادة مطلقة والشعور بالسعادة المطلقة لا ينطلق اذا كانت هناك بعض المشاعر التى تزاحمه مثل الشعور بالخوف أو الشعور بالذنب أو الشعور بعدم الرضى عن النفس أو أى شعور أخر يثير القلق
وفى هذه الزحمه من التسائلات نجد انفسنا نبحث عن السر الحقيقى للسعادة والذى قد لايخفى على أحد وأنا متأكد انكم تعرفونه نحن نريد أن نرضى عن أنفسنا ولانسمع أصوات تأنيب ضمائرنا ولانخاف من المجهول ولا بالشعور بالذنب ولا من الموت نريد ان نشعر بذالك الراحة النفسية التامة التى تكفل لنا أنطلاق السعادة الأبدية وكل ذالك لايتم الا
بتقوى الله وعبادته وذكره وذالك هو سر السعادة الحقيقى
فعلينا أن ننطلق وننطلق للبحث عنه
ســـــــــــر ألســــــــــــــــــــــــعــادة الأبدية
أفاضلى لكل شئً أسرار فى هذه الحياة تختص به وتخصه
فقد خلق الله عز وجل الكون والمخلوقات ولكل شئً جعل قوانين تحكمه ونحن البشر بهذه الكتلة من المشاعر التى نتكون منها نجد اننا نسعى لتحريك أجملها وأمتعها وهو الشعور بالسعادة ذالك الشعور الرائع الذى ينطلق ويخفق معه القلب وترقص معه الروح ونشعر اننا نملك كل شئً
ذالك المزيج الرائغ من الفرح والبهجة والحب ولأمل ولأحساس بالاهمية والرضى عن النفس ذالك المزيج هو الذى ينطلق بطريقة معينه ليكون اللسعادة ويجعلنا نكاد أن نطير من الفرحة
ولكن متى ينطلق ذالك المزيج المسبب للسعادة المطلقه ؟
فالسعادة نوعان سعادة موأقته مزيفة تنتهى بسرعه لنكتشف اننا عشنا حلمً أو وهم وسعادة مطلقة والشعور بالسعادة المطلقة لا ينطلق اذا كانت هناك بعض المشاعر التى تزاحمه مثل الشعور بالخوف أو الشعور بالذنب أو الشعور بعدم الرضى عن النفس أو أى شعور أخر يثير القلق
وفى هذه الزحمه من التسائلات نجد انفسنا نبحث عن السر الحقيقى للسعادة والذى قد لايخفى على أحد وأنا متأكد انكم تعرفونه نحن نريد أن نرضى عن أنفسنا ولانسمع أصوات تأنيب ضمائرنا ولانخاف من المجهول ولا بالشعور بالذنب ولا من الموت نريد ان نشعر بذالك الراحة النفسية التامة التى تكفل لنا أنطلاق السعادة الأبدية وكل ذالك لايتم الا
بتقوى الله وعبادته وذكره وذالك هو سر السعادة الحقيقى
فعلينا أن ننطلق وننطلق للبحث عنه